THE حوار مع النخبة DIARIES

The حوار مع النخبة Diaries

The حوار مع النخبة Diaries

Blog Article



الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

- علمت «عين الرأي» ان احد المطاعم المشهورة في عمان بيع لمستثمر اردني في مجال المطاعم.. المطعم أعيد تجديده وخصص...

محمّد عادل مطيمط: الحداثة والديمقراطية في مواجهة ثقافة الجماعة

أحمد منصور: شكرا لك. علي عياش من سوريا، سؤالك يا علي؟ علي معنا؟.. يبدو أن الاتصالات فيها مشكلة. دكتور السؤال هنا، ما المقصود بالنخبة؟ من له الحق بمساءلة النخبة؟

- سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة تنوي تطوير نظام إلكتروني لحجز تذاكر الرحلات ودخول منطقة رم. - شركة...

الانتشار عبر الإنترنت: استفد من القوة التسويقية لمنصتنا لتعزيز تواجدك الرقمي.

وحدثت القطيعة بين النخبة التقليدية، وأنا أمنحها لقب "النخبة الجديدة".

وحين نتحدث عن هذه المخططات فإننا نسعى إلى تذكير النخب بطبيعة المعركة لتنظر إليها بشكل شامل وإستراتيجي لا نظرة مجتزأة آنية.

- شركة البان متواجدة في دول عربية عدة استحوذت مؤخراً على شركة ألبان أردنية كبرى. - هيئة الإعلام عممت على وسائل...

العلماء الذين يعطيهم الناس من أنفسهم مكانة، إذا ذكرنا الأموات نذكر الشيخ متولي الشعراوي رحمة الله عليه نذكر الشيخ سيد سابق رحمة الله عليه نذكر الشيخ محمد الغزالي نذكر الشيخ أحمد حسن البقوري، على خلاف الناس في مواقعه أو اتبع الرابط مواقفه لكن الشيخ أحمد حسن البقوري كان من كبار العلماء. إذا ذكرنا من الأحياء نذكر الشيخ القرضاوي نذكر الشيخ محمد الخليلي مفتي عمان نذكر أخونا الشيخ التسخيري والعلماء الكرام الموجودين معه في مجمع التقريب، هؤلاء النخب الناس تسمع إليهم وليسوا فاسدين وليسوا قلقين في موقعهم.

ظروف توسع المغول باتجاه العالم الإسلامي: وكان من أثر ازدياد الخلافات التي جرت بينه وبين الخليفة، أن ذهب هذا الأخير على الاستعانة بالمغول ليشغل بهم السلطان الخوارزمي حتى يأمن شره ويبعده عن العراق.

وفي أحسن الأحوال، قد قامت تلك الدول بخلق مجتمع مدني يناسبها، وهو ما يمكن أن نسمّيه "المجتمع المدني للاحتفالات"؛ أي هؤلاء الذين يتحدثون لغاتنا ويرتدون نفس أزيائنا ولكنهم متحرّرون، يشربون الحكول تمامًا مثل من يقومون باستقبالهم من ممثلي "الدول المتقدمة".

وفي المقابل، حضرت إلى ذهني مجموعة من التعليقات المسيئة التي ذهبت إلى التفتيش في ضمائر مجموعة من المواطنات والمواطنين الأردنيين ونواياهم، وكنت واحداً منهم، وكانت مجموعة من الأصدقاء الذين أخذوا يقفون ضد قانون الجرائم الإلكترونية، ومع ذلك، بقيت مخاوفهم من التطبيق الخاطئ للقانون أعمق وأوضح من حرصهم على قانون يمكن أن يجنبهم التجريح والمضي إلى أسلوب حياتهم الشخصي بدلاً من مناقشتهم في تفاصيل قانون مطروح للمناقشة في الفضاء العام، وحضرت أيضاً مجموعة من التفاعلات المسيئة تجاه منشورات بسيطة من أشخاص على قدر كبير من البساطة ليصبحوا ضحية بين لحظة وضحاها لمختلف أصناف وضروب التنمر لهفوة أو خطأ أو لمجرد اختلافهم عن السائد أو حتى عن ذوق شخص معين أو تفضيلاته.

وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها:

Report this page